*** هذا فؤادي ***
هذا فؤادي و منك الشوق و الود
و هذا الشعْرُ و فيه الحُبُ و الأدبُ
ولا تسألي من كان الليل مؤنسه
كيف الجواب و دمعي فيه ينسكبُ
هذا فؤادي و فيه شموع فرحتنا
تضيء و من طول الهجر تنطفئ
تلك المشاعر مثل الطير أطلقها
تسافر لكن لأرض السلم تلتجئ
***************************
الشاعر: يوسف مباركية / الجزائر
Youcef Mebarkia / Algerian poet
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق